-آرزوهاي انسان در چه مواردي مستحسن و در چه مواردي مذموم است؟
(0)
-به چه كسي آزاد مي گويند؟(0)
-در جامعه ي امروزي چگونه مي توانيم آزاده باشيم؟
(0)
-معروف است كه بشر مختار و آزاد آفريده شده , و سرنوشت او در دست خود اوست . واو , خود سرنوشت ساز , و طراح نحوه زندگي آينده خود مي باشد . از طرف ديگر قانون وراثت كه از اصول علمي مسلم جهان ما است , به ما مي گويد كه فرزندان نه تـنها وارث مال و صفات ظاهري پدران و مادران هستند , بلكه صفات دروني و روحيات خوب و بد آنان را نيز به ارث مي برند , و صفات و روحيات موروثي درسرنوشت آنان كاملا موثر است . چگونه مي توان انسان را در تعيين سرنوشت خود آزاد دانست ؟(0)
-آيا آزادي مستلزم وحدت اديان نيست ؟(0)
-معناي آزادي در اسلام چيست ؟(0)
-نظر اسلام درباره آزادي عقيده چيست ؟(0)
-نظر اسلام درباره آزادي انسان چيست ؟(0)
-چرا اسلام , اسلام آوردن بردگان را موجب آزادي آنان نداسته است ؟(0)
-اسلام مي گويد : پيروان هر دين و آييني حق حيات دارند و بطور آزاد مي تواند خود را معرفي كند پس چرا از پيروان ديگر ماليات و جزيه دريافت مي كند ؟(0)
-آرزوهاي انسان در چه مواردي مستحسن و در چه مواردي مذموم است؟
(0)
-به چه كسي آزاد مي گويند؟(0)
-در جامعه ي امروزي چگونه مي توانيم آزاده باشيم؟
(0)
-معروف است كه بشر مختار و آزاد آفريده شده , و سرنوشت او در دست خود اوست . واو , خود سرنوشت ساز , و طراح نحوه زندگي آينده خود مي باشد . از طرف ديگر قانون وراثت كه از اصول علمي مسلم جهان ما است , به ما مي گويد كه فرزندان نه تـنها وارث مال و صفات ظاهري پدران و مادران هستند , بلكه صفات دروني و روحيات خوب و بد آنان را نيز به ارث مي برند , و صفات و روحيات موروثي درسرنوشت آنان كاملا موثر است . چگونه مي توان انسان را در تعيين سرنوشت خود آزاد دانست ؟(0)
-آيا آزادي مستلزم وحدت اديان نيست ؟(0)
-معناي آزادي در اسلام چيست ؟(0)
-نظر اسلام درباره آزادي عقيده چيست ؟(0)
-نظر اسلام درباره آزادي انسان چيست ؟(0)
-چرا اسلام , اسلام آوردن بردگان را موجب آزادي آنان نداسته است ؟(0)
-اسلام مي گويد : پيروان هر دين و آييني حق حيات دارند و بطور آزاد مي تواند خود را معرفي كند پس چرا از پيروان ديگر ماليات و جزيه دريافت مي كند ؟(0)

مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

  کد مطلب:26 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:11

: بماذا تنصحون الفتاة الإثني عشرية التي ترغب في الزواج مع الشاب من أهل السنة وتقول أن المعيار في الصلاح هو القرآن الذي يقول إن أكرمكم عند الله أتقاكم ، وآيات كثيرة أخري تبين صفات المؤمن ؟ وثانياً ما المقصود بالمؤمن ، وما الفرق بينه وبين المسلم ؟
جواب سماحة الشيخ حسن الجواهري : الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي خير خلقه محمد وآله الطبين الطاهرين وصحبه الميامين
نقول : بعد الحمد والسلام :
1 ـ إن المعيار في الصلاح هو القرآن الكريم والسنة النبوية فإذا ثبت الصلاح من السنة فلا بدّ من الأخذ به كالقرآن الكريم ، لأن السنّة مبيّنة وموضّحة للقرآن الكريم ، وهذا مجمع عليه عند أهل الإسلام . وليس من الصحيح المقولة القائلة : حسبنا كتاب الله .
2 ـ ننصح الفتاة الإثني عشرية في مسألة الزواج مع شاب من أهل السنّة بما ذكرته الروايات الواردة في المسألة عن الإمام الصادق (ع) عن النبي (ص) إذ قال الإمام الصادق : « إن العارفة التي تعرف امامة الأئمة الاثني عشر لا توضع إلي عند عارف » وفي بعض الروايات تعليل لذلك : « بأن المرأة تأخذ من أًدب زوجها ويقهرها علي دينه ».
وتبعاً لهذه الروايات وأمثالها إنقسم الفقهاء الشيعة ( الإثني عشرية ) إلي قسمين : قسم يمنع من زواج الفتاة الإثني عشرية من مخالف من أهل السنّة . والقسم الأخر : يجوز الزواج علي كراهية .
والإحتياط مع القول الأول
وأما القول الثاني فهو مختص بما إذا لم يخف علي الزوجة من الضلال أما مع خوف الضلال عليها ، فيحرم ذلك الزواج كما ذهب إلي ذلك الإمام السيد الخوئي رحمه الله والسيد السيستاني حفظه الله تعالي .
كما أن القول الثاني مختص أيضاً : بما إذا لم يكن المخالف ناصبيّاً ( وهو المعلن بعداوته لأهل البيت ) أو مغالياً ولذا قال صاحب الجواهر بالنسبة إلي التخصيص الثاني :
« إن جميع فرق الإسلام التي لم يثبت لها الكفر بنصب أو غلوّ أمة واحد يشتركون في التناكح بينهم والتوارث وغيرهما من الأحكام والحدود » ومعني ذلك : أن الكافر الناصبي والمغالي لا يجوز التزوج معه .
أما الفرق بين المؤمن والمسلم فهو الفرق بين الأيمان والإسلام كما ذكرت ذلك الروايات المرويّة عن أهل البيت عن النبي ( ص ) منها ما رواه سماعة قال : قلت للإمام الصادق (ع) :
أخبرني عن الإسلام والإيمان أهما مختلفان ؟
قال : إن الإيمان يشارك الإسلام . والإسلام لا يشارك الإيمان . فقلت فصفهما لي؟ .
فقال : الإسلام : شهادة أن لا إله إلاُ الله والتصديق برسول الله (ص) وبه حقنت الدماء وعليه جرت المناكح وعلي ظاهره جماعة الناس .
والإيمان : الهدي وما يثبت في القلوب من صفة الإسلام وما ظهر في العمل به والإيمان : أرفع من الإسلام بدرجة .
إن الإيمان يشارك الإسلام في الظاهر والإسلام لا يشارك الإيمان في الباطن وان إجتمعا في القول والصفة ».
هذا هو الفرق بين المؤمن والمسلم في أول الشريعة.
أما المؤمن المعتقد بامامة الأئمة الإثني عشر والمسلم هو من لا يعتقد بذلك . فهو اصطلاح متأخر عن أول زمان الشريعة.
فيكره تزوج العارفة المؤمنة بالمخالف إذا لم يخف عليها الضلال ولم يكن أو المخالف ناصبياً أو مغالياً وأما مع خوف الضلال فلا يجوز وكذا إذا كان المخالف ناصبياً أو مغالياً .

مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.